المتين
Al – Matin
هـذى الأشـعـةُ حمراء فـرعـونَ أشـهد والكفارَ عصبتَه فـي إثر موسى وعينُ الله تحرسه فـأغـرق البحر فرعونا وعصبته ومـن دمـاهـا ترى الآفاقَ قانيةً وقـدرة الله فـوق الـخـلق باقية كـلامـه الـحـق لا تبديلَ يلحقه يـا ويلَ من حاولوا تزييف منطقِهِ أكـاد أرثـي لفرشاتي وما رسمت فـيـامتين استجب لي إنني بشر وازرعْ بـقـلـبيَ عزمًا ثابتًا أبدًا |
أشاهدُهالـدافـقِ الـدمِّ ريح في وطـبـعها الشر والشيطان واليها وعـصـبة الحق تدعو الله يحميها ومـا تـحـقـق شيء من أمانيها وطرَّد الموجُ -من غضبٍ- بواقيها عـلى الدوام، ولا عجزٌ.. يواتيها فـمُـنْزِلُ الآي حاميها.. وراعيها مـن أجل أن يُلحِقوا بالدين تشويها فـالـلـون كاد يجافيني ويجفوها حـتـى أغـالب أهوائي وأمحوها وقـوةً بـحـنـايا النفس تُرسيها |
حواشيها
اترك تعليقاً