الرحيم
– Ar – Rahim
رسـمْـتُها لوحةً قد أشْبَعتْ وَلَعي هـو الـرحـيمُ الذي تمتدُّ رحمتُهُ كـم أيـقظَ الروحَ مِنْ نوْم يؤرِّقُها وغـسَّـل النفسَ من نزْغاتها أبدا * * * أدعـوهُ والنفسُ في سلمٍ وفي سكن وأحـتمي اليومَ في أحضانِ رحمتهِ وهْـوَ الـرحـيمُ، ولا حدٌّ لرحمته |
فـيـها الحياةُ كموجاتٍ من المتعِ شـلالَ فـضْـلٍ ومَنٍّ غيرِ مُنْقطعِ وطـهر القلبَ من ذنْبٍ ومن طمعِ ومـا تـراكـمَ من رَيْنٍ، ومنْ بُقَعِ * * * ألا أعـيـش بأسر الخوفٍ والفَزعِ فـرحـمـة اللهِ منْجاتي ومنْتجعيِ كم ذا وجَدْتُ بها في الضيقِ مُتَّسعيِ |
اترك تعليقاً