الأول
Al – Awwal
في البَدء كان النورُ فيه بدايةُ كلِّ شي لم يتَّبِع شيئًا.. ولم هو “أول”…. و “آخرْ” والخلق بينهما يعيـ ومنه كل حقيقةٍ وكل ما في الكونِ مِن له الوجود السرمدي أحدٌ هو، صمدٌ هُوَ وخالقٌ.. لم يُخلقِ أعلَى، ولا من فوقَه ذو قوةٍ، وهْو الذي إليهمُو هُوَ.. أقرب وإنه الفجرُ الصدو |
منـه يشع في كل ء في الحياةِ. وفي الممات يَصْدر تعالَى من مكانْ بلا مكانٍ أو زمانْ ش بأمرِهِ أنَّى يشاء تأتي بأرضٍ أو سماءْ إبداعِه فهو البديع وصنعه نِعم الصنيع!! وأولٌ.. بلا ابتداءْ وآخرٌ بلا انتهاءْ وقاهرٌ فوقَ العبادْ يهدي العبادَ إلى الرشادْ إن شاء من حبلِ الوريدْ ق مَصدَرُ النورِ الوليدْ |
الجهاتْ
اترك تعليقاً