الكبير
Al – Kabir
عـلـوتَ إلـه الـخلق شأنًا سموتَ على الأبصارِ والعقل والرؤى خـفـيٌّ قـريـبٌ من عبادك دائمًا وأصـنـع مـرآة بـروحي. ولونُها لألـقَـى من الإشراق نورًا يقودني وأظـفـر مـن فضل الكبير بنعمةٍ * * * تـقـبـل ثـنـائـي يا كبيرُ، وإنه فـإنّـك أهـلٌ لـلـثـنـاء، وكلنا |
وقدرةسـمـوٌ، ولا حـدٌّ، كمالٌ ولا ولـيـس سـواكَ بـالعبادة يختص كـمـثل وريد العبد، بل أنت أقربُ – كـمثل صفاء الروح أبيض طيب لـفـيـض جـلالِ الله ريانَ مُطلَقا وكـان عـطـاءٌ الله جزلاً ومشرِقا * * * ثـنـاءٌ قـلـيـلٌ، عاجزٌ، متواضعُ إلـيـكَ لـدى اليوم المؤجَّل راجع |
نقصُ
اترك تعليقاً